الثلاثاء، 1 أكتوبر 2019

(صدى المعارض) منى العطار من "كوبنهاغن للكتاب العربي"

تتابع مدوّنة "منشورات" مختلف معارض الكتب العربية. في السنوات الأخيرة، تعددت معارض الكتب الناطقة بالضاد خارج المنطقة العربية، ومنها "معرض كوبنهاغن للكتاب العربي"، وعنه تحدثنا مع السيدة منى العطار، مديرة "المكتبة العربية في السويد".


كيف تجدين هذه الدورة من معرض كوبنهاجن للكتاب العربي؟
أعتقد بأنها فكرة جميلة للغاية أن يقام معرض للكتاب العربي في مدينة كوبنهاغن.

وصول الكتاب العربي إلى أوروبا، هل أنه محفوف بالإشكاليات أو بالعكس يجد الكثير من التسهيل؟
بشكل عام، ليس من السهل وصول الكتاب العربي إلى أوروبا، حيث أنه يمرّ بحلقات متعددة من التعقيدات، مثل التدقيق الجمركي وضرائب البريد وأجور الشحن تكون عالية، وأحياناً هناك تأخير بالتسليم.

هل توجد اختلافات بين المشاركة في معرض كتاب في أوروبا وآخر في العالم العربي؟
بالطبع، وذلك يعود إلى أن المعارض في أوروبا محدودة ومقترنة بعدد قليل من دور نشر، ولها برنامج ثقافي محدود على عكس المعارض التي تقام في مدن عربية.

في نفس التوقيت، تقام معارض كتب في مدن عربية وأخرى أوروبية، كيف ترين ذلك؟
في الحقيقة، لا أجد لهذا التقابل في المواعيد تأثيراً كبيراً بسبب قلة دور النشر المشاركة في نفس الوقت في المعارض العربية والمعارض الأوروبية.

مادة خاصة بمدونة "منشورات"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(المؤلّف يقدّم نصّه) "يعقوب صنوع: رائد المسرح المصري ومسرحياته المجهولة" لـ نجوى عانوس

منذ قرابة أربعة عقود تشتغل الباحثة المصرية نجوى عانوس على تراث المسرح العربي، وقد أصدرت حوله موسوعة سنة 1984 صدر بالهيئة المصرية العامة لل...